ورود علويه أنثرها بين الكلمات
رغم الجراح التي تملأ القلب
فنزف دماء البحرين
تشعل صدري حزنا ممزوجاً بألم الفراق
نعم
لجراحهم بكت دموعي
ولقرابينهم أقمت مأتما بصدري
فكيف للحرية أن تغتال من قلوب الصغار
كيف للرحمة أن تشنق لمجرد الانتماء لعلي وآل علي॥
।
।
حكاية الم
وجراح
لم يصنع لها بلسم بعد
سأنثرها هنا
سأعود
حقاً سأعود
२०/11/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق